Friday, 25 March 2011

syaf, fatihah, dee.

http://insyaproject.blogspot.com/

مشروع الانشاء من فرقة فاتحة بنت حسب الله, نور ديانة بنت أحمد كامل, نور شفيقة بنت أحمد فوزي





هذا هو المشروع من فرقة نور الرفاه شذواني و شريفه سكينة


“Dhoby Ghaut” وصلنا إلى محطة
 في الساعة الثامنة والنصف صباحا.انتظرنا زملاءنا هناك فبعد ما وصلوا مشينا إلى المكان المتّجه.

“Blog”
صوّرنا اللوائح عن تواريخ هذا المكان كي تساعدنا في كتابة هذا
 الذي اعطى إلينا أستاذنا الكريم،ففي تلك اللوائح بيان عن الاسباب التي تؤدي إلى شهرته في بلادنا هذا.لا شك فيها بأننا نحتاج إلى وقت طويل للبحث عن المعلومات عنه كي يمكننا بأن نفهم ما قد حدث في هذا المكان منذ الزمن الغابر.

“Fort Canning Centre”
ثم اتجهنا إلى
وقبل وصولنا إليه قضينا مدة قصيرة للاستراح في مبني تذكاري تعباً بعد المشي.

 ففي الساعة العاشرة تماما دخلنا فيها.شعرنا بالفرح والسرور عندما دخلنا فيها لأن مناظرها جميلة ورائعة جدا.وكذلك بيئتها وريحها بريدة وممتعة.فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون.فلهذا صوّرنا صورا كثيرة لكي نحافظ على هذه الذكريات الحلويّة.

 قضينا خمسة عشر دقائق في زيارتها وبعد ذلك انتقلنا إلى بستان التوابل.والحمد لله قد تعلّمنا علوما جديدة من ناحية التوابل التي تلعب دورا فعالا في حياتنا اليومية.

 “9 Pound Cannon”
وكذلك زرنا
 .تلك المناظر جميلة وعجيبة.فجأة عند ما رأيناها،فكّرنا عما قد حدث من قبل ولم نستطع أن نتصّور كيف أحوال الناس في تلك الوقت.
بجانب ذلك، يجد في
“Fort Canning”
كثير من المباني أو الأماكن التاريخية وسنذكر بعض منها ألا وهي:
حديقة التابل: الحديقة هي النسخة لحديقة النباتية التجريبية الأولى في سنغافورة. وأنها ثُبتتها ((Sir Stamford Raffles كان عنده طموح شريف وبارز لتنمية الزراعية في السنغافورة. وقد أرسل التوابل العديدة من ( (Bencoolenلكي تُزرع هناك.

Fort Canning الأخضر:  كان المكان لحوافل الموسيقية والأعياد الخارجية التي تقام فيه هو مكان مقابر النصرانيين حوالي ستمائة منهم في الرمن الماضي. أما الان، كانت المقابر الباقية تقع قريبا من مركز المسرحية. ولبعض البلاطة الضريحة المنزوعة، إنها توضع داخل الجدران حول هذا Fort Canning الأخضر.

القبَّة: شكلها مثل القبة وهي سقف وقد رسمتها George Drumgoole Coleman. ذلك المكان هو المكان للراحة.

كرامة اسكندار شاه: هو المكان المقدس المخصص له. وأنه عُرف بفراميسورا قبل إلى أن يهتدي إلى الإسلام. وهو الرئيس لسنغافورة في القرن الرابع عشرقبل أن يفر من الهجوم من السياميين متجها إل ملاكا. ولو كان المكان مُسميا بعده، ادّع العلماء بأن تلك الكرامة ليست له إذ أنه قد مات في ملاكا.

مقابر النصرانيين: دُفن الأوروبيّؤن في المقابر التي تقع على الهضبة من سنة ١٨١٩-١٨٢٢.
، حتى صار المكان مملوئا. ثم نُقلت المقابر إلى أدنى الهضبة. فإن البواقي من مقابر النصرانيين القديمة  هي شواهد الضريحة في جدران المصنوعة من الاجرّة.

المدفع الذي يوزن بتسعة الباوند: أنه يستعمل كثيرا لإخبار الوقت أو الساعة، ثلاث مرات في اليوم وهي في الساعة الخامسة صباحا و الساعة الواحدة نهارا وكذلك في الساعة التاسعة ليلا. وأنه استُعمل أيضا عند التحية العسكرية أو للإنذار على وقوع الحريق.

البيت الحكومية: قد بنى بيته على الهضبة الحكومية في زيارته الثالثة وكذلك الأخيرة إلى سنغافورة وذلك في الشهر نوفمبر سنة ١٨٢٢. وفيه حجرتان والشرفة وكذلك المكان للنوم. قال رفلس: "قد بنينا البنغَل الصغير على الهضبة ولو كان ارتفاعه ليس بمناسب. ونستطيع أن نحصل على أجمل وأمتع المناظر من هذا المكان. ومقابر الملايويين تقع قريب منا. وأقرر بأنني سوف أُدفن معهم هنا إذا أموت في سنغافورة مع أن هذا أحسن من أن أترك كل عَظمي في Bencoolen .

الصندوق الحربية: في الحرب العالمية الثانية، استعمل Arthur Ernest Percival وهو القائد للبريطانيين، الغرفة المحصَّنة تحت الأرض مكانا لإعطاء الأمر.

ميناء : Sallyهو باب صغيرة لا يمكن نظرها. كانت تدلنا إلى داخا و خارج الحصن و تتمكن المرء بأن يفر من ذلك المكان دون أن يراه أحد.

“Fort Canning Centre”
فبعد مشي طويل،اجتمعنا في الساحة الخراء الواسعة التي تقع أمام
 .فيها حصة لاشتراك المعلومات والمعارف التي قد وجدنا طول زيارتنا في ذلك المكان.
ففي  الختام يعني في الساعة إحدى عشر تقريبا نستعدّ للرجوع ثم اختتمنا ذلك المجلس بقراءة الدعاء.فالحمد لله قد استفدنا معلومات قيّمة وعديدة وجديدة من تلك الزيارة التعليمية.
! شكرا يا أستاذ رزيف بن مصطفى









No comments:

Post a Comment